خامساً: شخصية المدرس أي أن يكون معلما ناضجا ومربيا حازما, مجتهدا في تدريسه, مخلصافي أعماله, وموفقا في تصرفاته, وفي تنظيم أوقاته, ومحبا وناصحا لطلابه.
سادساً: وجود نظام القبول والتسجيل وضوابط محكمة للحضور والمواظبة, والتسميع اليومي والمراجعة المستمرة.
سابعاً: تشجيع الطلاب عند إتقان العمل وذلك:
أ) بالكلمات الطيبه والدعوات الصالحة.
ب) تشجيع الطلاب المتفوقين بجوائز عينية تناسب أعمارهم ومستواهم العلمي والعقلي وتتفاوت هذه الجوائز على مستوى الجهد المبذول.
ج) إقامة حفلات دورية كل سنة أو مرتين كل سنة , لتكريم الطلاب النابغين.
ثامناً: وجود مدرسين مخلصين عارفين أهمية التحفيظ وشرف مكانته, ومدركين لما في حلقات التحفيظ من مشاكل وصعوبات , قادرين على حلها بحزم وقوة وأسلوب حكيم, يرُغب الطلاب وأولياء أمورهم في حلقات التحفيظ.
من خبرات الشيخ
أحمد سعيد بن عبد القيوم
الموقع: حلقات تحفيظ القرآن الكريم
أضف تعليقاً