هل تعيش الحياة التي طالما تمنَّيتها؟ أم أنَّك قبلت بالأمر الواقع؟
إذا وصلتَ إلى طريق مسدود أو شعرتَ بأنَّك عاجز في الحياة، أو أدركتَ أنَّك لم تبلغ إمكاناتك الكاملة، فلم يفت الأوان بعد؛ إذ يمكنك إعادة برمجة عقلك لتتمكن من التحلي بالتركيز والإصرار اللازمَين لتكوين حياة ملؤها الرضى والفرح والشغف.
تحديد الأهداف لموظفيك هو جزء أساسي من إدارة فريق العمل، ومع ذلك، لا تكفي الأهداف وحدها؛ بل يجب أيضاً تقييم أداء موظفيك في تحقيق تلك الأهداف بانتظام؛ إذ تساعد تقييمات الموظفين على فهم ما يعمل وما يحتاج إلى تغيير في المضي قدماً.
نحن نحاول تجنُّب الخوف بأي ثمن، فإذا كان استخدام المصعد يوتِّرنا، فنصعد الدرج بدلاً من ذلك، وإذا كنا نخاف المرتفعات، فنتجنب الذهاب للتزلج، ولكن هل فكرت يوماً بالثمن الذي تدفعه مقابل محاولة العيش دون خوف؟
يشعر الموظف بالحماسة والتوتر في آنٍ معاً، وذلك عندما يباشر العمل في شركة جديدة، وتساوره في هذه المرحلة مشاعر الطمأنينة والراحة؛ لأنَّه عثرَ على بيئة عمل تناسبه، ولكنَّه يخشى من ناحية أخرى ألَّا يندمج مع زملائه في الشركة ويحصل على القبول الذي يحتاج إليه. .. المزيد
أشارت الإحصاءات إلى أنَّ 75% من الأفراد مرحين جداً في حياتهم الشخصية، لكن عندما سألوهم عن السعادة صرحوا بأنَّهم غير سعداء، فهل الضحك والمرح مقوم رئيس للسعادة؟ وإن كنت محبطاً كيف يمكنك إنشاء السعادة؟ إليك كل التفاصيل من خلال هذا المقال.